المشاركات

عرض المشاركات من فبراير 10, 2019
فإن عِبْتَ قومًا بالذي ليس فيهم فذاك عندَ الله والنَّاسِ أكبرُ وإن عِبْتَ قومًا بالذي فيك مثله فكيف يَعِيب العُورَ من هو أعورُ
جرت بعض أحبتي طوعاً، لأنني رأيت قلوبهم، تهوى فراقي، نعم أشتاق، ولكن وضعت كرامتي فوق اشتياقي، أرغب في وصلهم دوماً، ولكن طريق الذل لا تهواه ساقي.